من يوقف التشهير الممنهج في حق موظفي ومنتخبي ومسؤولي الاقليم من طرف الفيسبوكي الهواري الجوكير.

“خد الحكمة من افواه المجانين ” “لم نسمع يوما ان حقوقي له سوابق عدلية”
“صاحبنا يجول بين اقسام الادارات لاستعطاف الموظفين لشراء أضحية العيد على سبيل المثال لا الحصر “.

تتسائل أغلب ساكنة الإقليم حول شخصية الجوكير الهواري المتسلط الذي يستغل الصفحة الفيسبوكية لممارسة التشهير بكل شخص كيفما كانت صفته او منصبه وفي تحد صارخ للقانون ، ودائما بالمقابل وهذا امر متداول ومعروف بين القاصي و الداني…مرة مع..وأخرى ضد ..النفاق من اوسع ابوابه.
لهذا يجب العمل على حماية العناصر النزهاء والمتفانين في أداء الواجب المهني، والتصدي لبعض المحاولات البئيسة لتشويه سمعتهم من طرف مثل هذه العينة من الخارجين على القانون، ممن تعودوا على استغلال التراخي الأمني لتنفيذ أنشطتهم المشبوهة”. وجاءت هذه الدعوة جراء الحملة العشواء التي تعرض قائدةالمقاطعة الرابعة ومن معها من اعوان السلطة، إنها تتعرض لـ ّمؤامرة خبيثة”، من أحد الخارجين عن القانون الذي استغل وسائط التواصل الاجتماعي ليبث الأكاذيب في حق هذه المسؤولة ،
ولحسابات شخصية أخرى يوجه اتهاماته المغلوطة غالبا في إتجاه المجلس الجماعي ، ونحن نعرف هدفه المنشود وراء هذه الاتهامات الموجهة.

وقداغتنم صاحبنا ، مقررا الانتقام من القائدة ، حيث عمد إلى تسجيل فيديوهات وبثها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتبادلها عبر منصات التراسل الفوري، تتضمن أكاذيب واتهامات باطلة في حق قائدة المقاطعة زاعما أنها خارج القانون هي ومن معها .
وهو الأمر الذي استنكرته الساكنة، وجل المرتفقين الذين يعرفون تعامل المسؤولة المذكور ة المعروفة بنزاهتها وحرصها على التطبيق السليم للقانون. كما أن عددا من الفعاليات المدنية تنوه بـ “صرامة المسؤولة في محاربة الخروقات بشتى أنواعها،
وتشير مصادر الجريدة أن المشتبه فيه “مدفوع من طرف جهات لم يرضها العمل الجدي الذي تقوم به وبالتالي تحريضه على القيام بالتشهير بقائد ة المقاطعة واتهامات كاذبة الهدف منها جعل العاملين بالاطار يرضخون لبعض المسترزقين والمنتفعين مثل صاحبنا صاحب القناع المعروف بالخدمة لصالح من يدفع اكثر .
وقد جددت الفعاليات المدنية المذكورة دعمها لعمل المسؤولة” مطالبين الجهات العليا بحماية عناصرها من الهجمات والتشنيع الذي يمارسه بعض الخارجين عن القانون.

….ومن هذا المنبر نطالب من رجال الصحافة والإعلام المعتمدين بالاقليم الانسحاب الجماعي من اي لقاء يتواجد فيه هذا الشخص الذي يتطاول بالهجوم على الصحافة واتهامهم بالرشوة والخضوع للجهات المعنية.